ornina رئيس الأقسام العامة وقسم الصور
عدد المساهمات : 546 تاريخ التسجيل : 22/10/2011
| موضوع: قطوف إسلامية الأحد أبريل 01, 2012 8:59 pm | |
| قطوف إسلامية
من أقوال عمر بن الخطاب من أقوال عمر بن الخطاب "رضي الله عنه" تعلموا العلم والسكينة والوقار وتفقهوا قبل ان تسودوا وجالسوا التوابين فإنهم أرق أفئدة كذلك إياكم والبطنة فإنها ثقل في الحياة ونتن في الممات. وأن الأعمال تباهت فقال الصدقة: أنا أفضلكن وان الطمع فقر واليأس غني. واتقوا من تبغضه قلوبكم. كما قال رضي الله عنه علموا أولادكم الرماية والسباحة وركوب الخيل. ولا تعتمد علي خلق رجل حتي تجربة عند الغضب. وبالورع عم حرم الله يقبل الله الدعاء والتسبيح وثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام وتوسع له في المجلس. وتدعوه بأحب الأسماء اليه. دعاء الصالحين اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمت منه ومالم أعلم. وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمت منه ومالم أعلم. اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي علي طاعتك اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت اللهم إني "أسألك عيشة نقية وميتة سوية ومردا غير مخز ولا فاضح اللهم أقنعني بما رزقتني وبارك لي فيه. واخلف علي كل غائبة لي بخير من أسماء الله الحسني الغفور "الغفُر": الستر كما جاء في شرح الاسم "الغفار".. و"غفر الذنب" أي ستره وعفا عنه ولم يعاقب عليه.. و"الغافر" اسم فاعل و"غفور" و"غفار" صيغتان للمبالغة. وكلها من الأسماء الحسني قال تعالي: "غافر الذنب" "غافر: 3" وقال: "وهو الغفور الرحيم" "يونس: 107" وقال: "هو العزيز الغفار" "الزمر: 5".. و"الغفار" مبالغة في المغفرة بالاضافة الي مغفرة متكررة المرة بعد المرة أي باعتبار الكم. أما "الغفور": فصيغة تدل علي الكمال والشمول والتمام. أي باعتبار الكيف لذا قال سبحانه: "نبيء عبادي أني أنا الغفور الرحيم" صدق الله العظيم.. هو الغفور.. هو "الله". حصن العدل كتب أحد الولاة لسيدنا عمر بن عبدالعزيز يطلب مالا يبني به سورا حول عاصمة ولايته ليحميها. فأجابه عمر: وماذا تنفع الأسوار.. حصنها بالعلم ولا تخشي بعد ذلك شيئا. داء الأمم عن الزبير بن العوام "رضي الله عنه" قال: قال رسول الله "صلي الله عليه وسلم" "دب اليكم داء الأمم قبلكم. الحسد والبغضاء. هي الحالقة. حالقة الدين لا حالقة الشعر. والذي نفس محمد بيده لا تدخلوا الجنة حتي تؤمنوا. ولا تؤمنوا حتي تحابوا. أفلا أنبئكم بشيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم" رواه الترمذي
| |
|