hope star
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ثقافي شامل
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 ما قولكم في فتاوى المشايخ الذين يقفون مع الظلم والطغيان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
إنانا
Admin
Admin
إنانا


عدد المساهمات : 3510
تاريخ التسجيل : 03/10/2011

ما قولكم في فتاوى المشايخ الذين يقفون مع الظلم والطغيان  Empty
مُساهمةموضوع: ما قولكم في فتاوى المشايخ الذين يقفون مع الظلم والطغيان    ما قولكم في فتاوى المشايخ الذين يقفون مع الظلم والطغيان  Emptyالأحد فبراير 26, 2012 10:17 am

ما قولكم في فتاوى المشايخ الذين يقفون مع الظلم والطغيان



يقول السائل ..


يقول
السائل: ما قولكم في المشايخ الذين يقفون ضد ثورة الشعوب العربية على
حكامها،أو ما يسمى بالربيع العربي،ويدافعون عن الحكام،ويعتبرون ما قامت به
الشعوب في تونس ومصر وليبيا واليمن وسوريا خروجاً على ولي الأمر،أفيدونا؟


ما قولكم في فتاوى المشايخ الذين يقفون مع الظلم والطغيان  1f5e6cdd1f8a283604707fba363996c2

الجواب ..


أولاً

أن موقف الإسلام واضحٌ أشد الوضوح من الطغاة والطغيان ، والظلمة والظلم ، فدين الإسلام يحارب الطغيان والطغاة والبغاة

والظلم والظلمة،



وقد وردت عشرات النصوص في كتاب الله عز وجل وفي سنة النبي صلى الله عليه وسلم التي تدل على ذلك ، فمنها:


قال الله تعالى:{وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ}سورة آل عمران الآية 57،

وقال الله تعالى:{وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ}سورة آل عمران الآية 86،

وقال الله تعالى:{إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ}سورة الأنعام الآية 21،

وقال الله تعالى:{فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَن لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ}سورة الأعراف الآية 44،

وقال الله تعالى:{إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}سورة إبراهيم الآية 22،

وقال الله تعالى:{إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَاراً أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئسَ الشَّرَابُ وَسَاءتْ مُرْتَفَقاً}سورة الكهف الآية 29،

وقال الله تعالى:{وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ}سورة الحج الآية 53،

وقال الله تعالى:{وَأَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ عَذَاباً أَلِيماً}سورة الفرقان الآية 37،

وقال الله تعالى:{مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ}سورة غافر الآية 18،

وقال الله تعالى:{وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء} سورة إبراهيم الآيتان42-43،

وقال الله تعالى:{وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ} سورة هود الآية 113،وغير ذلك من الآيات الكريمات.

وأما الأحاديث ..
فمنها ما ورد في الحديث القدسي الذي يرويه النبي صلى الله عليه وسلم عن رب العزة والجلال:(يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً ، فلا تظالموا ) رواه مسلم.

وعن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:(اتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة)رواه مسلم.

وأما ثانياً
فقد تتبعتُ كلام عددٍ من المشايخ الذين وقفوا يدافعون عن الطغاة والطغيان ويدافعون عن الظلمة والظلم،وبعضهم أصدر الفتاوى في ذلك، وبعضهم ظهر على الفضائيات يتشدق في دفاعه عن أسياده الظلمة
وقد وجدت أن هؤلاء على قسمين:

منهم من هو من أهل العلم ، ولكنه زلًّ زلة العالم ، ومنهم المتسلق على حياض العلم ، ممن ارتدوا رداء العلماء ، وظهروا بمظهرهم ، ونسبوا أنفسهم للسلفية زوراً وبهتاناً ، والسلف منهم براء.

وهؤلاء وأؤلئك لا شك أنهم ممن يهدم الإسلام
كما ورد عن زياد بن حدير قال:

قال لي عمر رضي الله عنه:هل تعرف ما يهدم الإسلام؟قال:قلت:لا.قال:يهدمه زلة العالم ، وجدال المنافق بالكتاب ، وحكم الأئمة المضلين"رواه الدرامي وصححه العلامة الألباني في تعليقه على مشكاة المصابيح1/57.

وفي رواية أخرى قال عمر رضي الله عنه:"يفسد الناس ثلاثة:أئمة مضلون،وجدال منافق بالقرآن والقرآن حق،وزلة العالم" الآداب الشرعية 2/117.

وأما ثالثاً
فإنه من المستغرب جداً في حق العالم المسلم أن يغض الطرف عن جرائم الحكام الظلمة في حق شعوبهم وأوطانهم ، وأن يكون بوقاً مدافعاً عنهم،

وليس من المستغرب على من تزيا بزي العلماء من المتسلقين عبر الفضائيات أن يقف تلك المواقف ، فهؤلاء وأؤلئك قد غضوا النظر عن الظلم الشديد الذي لحق وما زال
يلحق بالشعوب نتيجة التسلط والظلم والاستبداد من الحاكمين ، الذين ساموا الناس سوء العذاب ، وتسلطوا على الناس بزبانيتهم وأقاربهم ، وسيطروا على خيرات الأمة ونهبوها،وحولوا البلاد إلى مزارع شخصية لهم ولزوجاتهم ولأعوانهم ، واستولوا على الملايين ، وسلخوا الأمة عن دينها وعقيدتها ، وحاولوا أن يلحقوا البلاد بأوروبا في العري والتهتك وفي الشر والفساد ، وحاربوا الأخلاق الفاضلة ، واستوردوا الأنظمة الكافرة ومنعوا الشعائر الدينية ، فمنعوا النساء من الحجاب ، وترصَّدوا من يصلون في المساجد،وجعلوا الصلاة في المساجد بالبطاقات ، وزوروا الانتخابات ، بل فصَّلوها على مقاساتهم ومقاسات أعوانهم تحت مسمى الديمقراطية !!
وانتهكوا المحرمات ، واغتصبوا الحكم ، وسخَّروا جيوشهم للدفاع عن أعداء الأمة ، واشتغلوا نواطير لحراسة مغتصبي فلسطين ، وسلطوا أجهزتهم الأمنية القمعية على شعوبهم فسامتهم سوء العذاب ، وحاصروا الشعب الفلسطيني بإقامة الجدران والأسوار وبمختلف أنواع التضييق والحصار، وارتكبوا المجازر في حق شعوبهم كما في مجازر حماة وتدمر وسجن أبي سليم ، وغير ذلك من الفساد والإفساد ، والظلم والاستبداد ، الذي حاربه الإسلام محاربةً شديدةً ، ونعى على
الظلمة والفاسدين والمفسدين ، ومن يستعرض النصوص من كتاب الله عز وجل ومن سنة النبي صلى الله عليه وسلم يرى صدق ذلك،

يقول الله تعالى:{وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيِهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الفَسَادَ}سورة البقرة الآية 205،

وقال الله تعالى:{وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ}سورة القصص الآية 77،

وقال الله تعالى:{وَلاَ تَعْثَوْاْ فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ}سورة البقرة الآية 60،

وقال الله تعالى:{وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ}سورة المائدة الآية64،

وقال الله تعالى:{طسم تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ نَتْلُوا عَلَيْكَ مِن نَّبَإِ مُوسَى وَفِرْعَوْنَ بِالْحَقِّ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعاً يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ
الْوَارِثِينَ وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِي فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ } سورة القصص الآيات 1-6.

وأما رابعاً
فإن هؤلاء المشايخ من الفريقين السابقين قد تلاعبوا في النصوص الشرعية ولووا أعناقها حتى تسند أقوالهم الباطلة،وإن المرء لا ينقضي عجبه عندما يسمع هؤلاء وهم يتحدثون عن ولاة أمورهم!فهل من يفعل هذه الطامات والجرائم الفظيعة والمنكرات هو ولي أمرٍ بالمفهوم الشرعي الصحيح؟ إن ولي الأمر في الشرع الحنيف هو الذي يقيم لواء الدين ويصلح الدنيا به،

وهؤلاء المساكين يغدقون الألقاب والأوصاف على هؤلاء الظلمة ، حتى إن المرء ليظن أن تلك الأوصاف لو قيلت في أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وعمر بن عبد العزيز رضي الله عنهم لاستكثرها .. فكيف إذا أطلقت على من يحارب الله ورسوله ويحارب دينه جهاراً نهاراً!

ومن أمثلة ما يتلاعب به هؤلاء أنهم يزعمون أن ما يجري من ثورات واحتجاجات ضد الطغاة والظلمة،أنه فتنة ويحتجون بأحاديث الفتن،ونسوا أو تناسوا أن ما يجري ما هو إلا صراع ضد الظلم وضد الطغيان،وقد أمر الإسلام بإزالة الظلم والخلاص من الظالمين،

قال الله تعالى:{وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنتَصِرُونَ}سورة الشورى الآية 39،

وقال الله تعالى:{وَلَمَنِ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُوْلَئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ}سورة الشورى الآية41،

وعن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:(إذا رأيت أمتي تهاب أن تقول للظالم يا ظالم،فقد تُودع منهم)رواه الحاكم وقال صحيح الإسناد،وقال الهيتمي:[رواه أحمد والبزار باسنإدين ورجال أحد إسنادي البزار رجال الصحيح]مجمع الزوائد 7/262.

وعن أبي ذر رضي الله عنه قال:(أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم بخصال من الخير، أوصاني أن لا أخاف في الله لومة لائم،وأوصاني أن أقول الحق وإن كان مرَّاً ) رواه ابن حبان في صحيحه،وصححه العلامة الألباني في صحيح الترغيب 2/287

وعن كعب بن عجرة قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:( أعيذك بالله يا كعب بن عجرة من أمراء يكونون من بعدي ، فمن غشي أبوابهم فصدقهم في كذبهم وأعانهم على ظلمهم فليس مني ولست منه ولا يرد عليَّ الحوض،ومن غشي أبوابهم أو لم يغش فلم يصدقهم في كذبهم
ولم يعنهم على ظلمهم فهو مني وأنا منه وسيرد عليًّ الحوض ) رواه الترمذي والنسائي ، وقال العلامة الألباني حسن صحيح كما في صحيح الترغيب 2/268.

وعن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:(سيلي أموركم بعدي رجالٌ يطفئون السنة ، ويعملون بالبدعة ، ويؤخرون الصلاة عن مواقيتها . فقلت يا رسول الله إن أدركتهم كيف أفعل ؟ قال تسألني يا ابن أم عبدٍ كيف تفعل ؟ لا طاعة لمن عصى الله ) رواه أبو داود وابن ماجة وصححه العلامة الألباني في صحيح ابن ماجة 2/142.

وعن ابن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:(ما من نبيٍ بعثه الله في أمة قبلي إلا كان له من أمته حواريون وأصحابٌ ، يأخذون بسنته ويقتدون بأمره ، ثم إنها تخلف من بعدهم خلوف ، يقولون ما لا يفعلون ويفعلون ما لا يؤمرون ، فمن جاهدهم بيده فهو مؤمن ، ومن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن ، ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن ، وليس وراء ذلك من الإيمان حبة خردل ) رواه مسلم .وغير ذلك مما لا يتسع المقام لذكره.

وخلاصة
الأمر أن دين الإسلام لا يقر الظلم ولا البغي ولا يقر التسلط على الناس بأي شكل من الأشكال،وأن واجب العلماء الصادقين،هو الوقوف مع الحق
وأهله ، وواجبهم أن يجابهوا الظلم والطغيان والاستبداد،وأن من وقف منهم مسانداً للطغاة والظلمة ولو بكلمة ، فقوله مردودٌ عليه ، وقد خرج من دائرة ورثة الأنبياء ، وخان أمانة العلم ، قال تعالى:{إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللّهُ وَلاَ تَكُن لِّلْخَآئِنِينَ خَصِيماً} سورة النساء الآية 105
وقال تعالى : {قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيراً لِّلْمُجْرِمِينَ } سورة القصص الآية 17،ويكون من وقف مع الظلمة قد انسلخ عن مقام العلماء ، كما قال الله تعالى : {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ سَاءَ مَثَلًا الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَأَنْفُسَهُمْ كَانُوا يَظْلِمُونَ مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَمَنْ يُضْلِلْ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ} سورة الأعراف الآيات 175-178.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hopestar.yoo7.com
 
ما قولكم في فتاوى المشايخ الذين يقفون مع الظلم والطغيان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تحديث/البرنامج المميز فتاوى الصلاة للايفون.. v1.1 فتاوى الصلاة
» جديد/v1.0 لعبة شباب الثورة..(حين قامت الثورات العربية كان هدفها واحد هو رفع الظلم الذي استمر طويلاً.)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
hope star :: §۞ ۩ ₪» الأقسام العامة «₪ ۩ ۞§ :: » المنتدى الاسلامي «-
انتقل الى: