hope star
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ثقافي شامل
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 القمح المبرعم " المستنبت " فوائده – وكيفية تحضيره

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
إنانا
Admin
Admin
إنانا


عدد المساهمات : 3510
تاريخ التسجيل : 03/10/2011

القمح المبرعم " المستنبت " فوائده – وكيفية تحضيره  Empty
مُساهمةموضوع: القمح المبرعم " المستنبت " فوائده – وكيفية تحضيره    القمح المبرعم " المستنبت " فوائده – وكيفية تحضيره  Emptyالجمعة مايو 25, 2012 4:38 pm



القمح المبرعم " المستنبت " فوائده – وكيفية تحضيره


القمح المبرعم " المستنبت " فوائده – وكيفية تحضيره  201002271411

فوائده :
إليكم هذه القصة أولآ ومن ثم ستعرفون وتكتشفون عن الفوائد الكبيرة والكثيرة


أثناء حرب البوسنة أحضرت إلى إحدى المراكز الطبية في بلغراد امرأة في عقدها الرابع وكانت مصابة بجروح وحروق بالغة جدآ إثر قصف بلدتهم الصغيرة الواقعة في ضواحي العاصمة بشتى أنواع الأسلحة ومنها المحرمة دوليآ ..
قام الفريق الطبي الموجود في المركز بالإجراءات الواجب اتخاذها من إسعافات أولية وعلى مضض لعلمهم المسبق بأن حالات كثيرة أقل خطرآ من حالتها لم تنجو وحتى أنهم لم يضعوها في قسم العناية المركزة بذريعة أن لا أمل من شفائها أو أنها ستنجو ..
لكن مشيئة الله فوق كل شيء وليظهر الله قدرته وآيته وليجعلها سببآ لبيان سر من أسراره ..
ذهل الفريق الطبي في اليوم الثاني عندما وجدوها ووجدوا حالتها المتحسنة بأقل من( 24 ساعة ) و بدؤوا

يراقبونها وعلى مدار الساعة .. كانت حالتها تتحسن بشكل سريع يفوق الوصف ..
وهكذا يوم بعد يوم توالت الأيام ، وكانت المفاجأة الكبرى عندما شفيت وتعافت تمامآ و بمدة وزمن قياسي .. في غضون ( 13 يوم ) .
في حين أن هناك مرضى في المركز كانوا قبلها بأسابيع وربما شهور ..
إضافة أن بعض هؤلاء المرضى كانوا أحسن حالآ و وضعآ وأصغر عمراً من حالتها عندما جاءوا بهم إلى المركز ..
لم يستطع الطاقم الطبي من معرفة أو إيجاد التفسير أو السبب العلمي لهذه الظاهرة الغريبة التي مرت عليهم ، اعتبروها ( معجزة ) ، دون البحث أو الدراسة لمعرفة الأسباب الكامنة وراء ما حدث ..
باستثناء طبيب واحد كان من الطاقم الطبي لم يرد أن يمضي هذا الأمر هكذا دون معرفة السر مما حصل ، فظل على تواصل مع عائلة المرأة يبحث ويحقق .. إلى أن اكتشف أمرا قاده فيما بعد لمعرفة السر

v كانت لهذه المرأة عادة أو نوع من الإدمان منذ أن كانت صغيرة في أكل وقضم البراعم الأولى من النباتات وبالأخص تلك النباتات المنتجة للحبوب ( القمح – فول الصويا )
v تم اتلاف أكثر من( 80 - 90 % ) من المزروعات والمحاصيل الموجودة قي القرية --- حتى أن بعض الأنواع منها احترق بالكامل – حتى من جذوره كالأشجار ----- إلا النباتات الوحيدة التي قاومت هي ( القمح وفول الصويا "80 -90 %" ) – أغلب المنتجات الأخرى للحبوب "40 – 60 %" ) مع أنهم كانوا أقرب للمناطق المقصوفة عن غيرهم من المزروعات الأخرى و بقيت على حالها نوعآ ما ..!! وكانت هي البداية
فما كان من الطبيب إلا مراسلة عدة جهات ومراكز علمية متخصصة في علوم الأحياء والنبات طلبآ للمساعدة ، مع إرساله دراساته وبحوثه التي توصل إليها ..
إلى أن جاءه الرد من إحدى المراكز المتخصصة في العلوم النباتية من ألمانيا ..

1. بأن ما كانت تقوم به تلك المرأة من اعتيادها بقضم وأكل براعم ووريقات النباتات في مراحله الأولى إنما كانت تدخر في جسمها بداية ونشأة الطاقة الأولى والكبيرة الكامنة من مولد النبات في مراحله الأولى والتي تساعد بدورها نمو ونشاط الخلايا بالشكل الصحيح والأمثل كما والأسرع ..
وهذا ما ساعدها في ترميم الخلايا في جسمها من حروق و جروح وبسرعة قياسية وبأقل ما يمكن من الندوب والتقرحات
2. وأن هذه الطاقة المحتفظة بها .. جعلها تمانع التأثيرات الإشعاعية ، مما أدى بها لأن تكون قلعة حصينة أمام كافة التأثيرات الخارجية
3. وأن هذه الطاقة ترفع من سوية الجهاز المناعي لدى الإنسان إلى أقصى حد ممكن بحيث يمكنه مواجه أكثر الأمراض خطرآ والقضاء عليه
4. وأن لبراعم حبة القمح أو فول الصويا في بدايات نشأته الأولى تكون فيها مواد لا حصر لها وأحماض أمينيه عالية التركيز وبكثافة .. قلما نجدها فيما بعد في آي مادة على الإطلاق .
وأن لهذه المواد والأحماض التأثير القوي والفعال لتحفيز وتنشيط الخلايا و استعادة حيويتها من جديد


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hopestar.yoo7.com
إنانا
Admin
Admin
إنانا


عدد المساهمات : 3510
تاريخ التسجيل : 03/10/2011

القمح المبرعم " المستنبت " فوائده – وكيفية تحضيره  Empty
مُساهمةموضوع: رد: القمح المبرعم " المستنبت " فوائده – وكيفية تحضيره    القمح المبرعم " المستنبت " فوائده – وكيفية تحضيره  Emptyالجمعة مايو 25, 2012 4:49 pm


إن حبوب القمح المبرعمة هي مصدر حيوي وطازج للبروتين والأنزيمات والفيتامينات والمعادن ، كما أثبتت الدراسات العلمية الحديثة نظراً لأهميتها في نظامنا الغذائي الصحي ..
فهي طعام بسيط سهل الهضم يحتوي على قيمة بيولوجية عالية .
كما أن لهذه البراعم أثر كبير على جسم الإنسان لاحتوائها على تركيز عالٍ للــ RNA و DNA والبروتين والعناصر الغذائية الأساسية والتي لايمكن للإنسان الاستغناء عنها أبدا.

*الفيتامينات في القمح المبرعم:


فيتامينE :
واحد من العناصر الغذائية التي تتميز بكونها ذات أثر معاكس ومضاد للتأكسد وذلكلقدرته على تعويض التلف الذي يحدث بسبب الشحوم المتعددة غير المشبعة ومواد شحميةأخرى
كما أن له القدرة على تخفيض معدل الإصابة بأمراضالقلب خاصة عند النساء ... ويزيد من النشاط الرجولي ..... ويساعد على تنشيط الدورةالدموية وإزالة الجلطة في الشريان الاكليلي ويعالج دوالي الأوردة وكذلك يفيد فيإزالة التجاعيد وآثار الترهل ومعالجة العقم .
ولا ننسىأن هذا الفيتامين والذي سمي بصانع المعجزات يتضاعف في حبوب القمح 300% في عمليةالاستنبات
فيتامين B1 :
وهو موجود بنسبة عالية فيالقمح المستنبت ويلعب دور المفتاح في عملية التحويل الغذائي لتوليد الطاقة اللازمةلجسم الإنسان ويساعد على هضم الكربوهيدرات ... كما أنه أساسي جداً لوظائف الجملةالعصبية وعضلات القلب ويقوي الذاكرة ويعطي للبشرة والجلد حيوية ونشاطاً ويوازنالشهية للطعام
فيتامين B2 :
هذا الفيتامينموجود بنسبة مقبولة في اللبن والبيض والخضار الطازجة واللحوم , ولكنه يتضاعف من 13 mg إلى 54 mg في القمح المستنبت بشكل عام.
فيتامين B3:
يساعد على تخفيض نسبة الكولسترول في الدم ويقوم بحماية الجهاز العصبي ويساعدعلى هضم البروتين والسكريات والدهون ويخفض من ضغط الدم العالي.
فيتامين:C
وهو ضروري جداً لصحة اللثة والأسنان والعظام ويساعد على شفاء الجروح وآثار الندبوكسور العظام وكذلك يقي من مرض الاسقربوط والرشوحات ويساعد على امتصاص الحديد كماأنه يعطي مناعة لجسم الانسان تجاه السرطانات الناتجة عن تدخين التبغ و تناول اللحوم بكثرة.
فوليك أسيد :
. لم يتم اكتشاف الرابطة بين هذا الفيتامين ومرض الزهايمر إلا أنه لوحظ بشكل عام أنهذا المرض مرتبط دوماً مع انخفاض نسبة الفوليك أسيد بالدم علماً أن هذا الفيتامينيدمر فوراً عند الطبخ
ومن الفيتامينات الموجودة أيضاً في القمح المبرعم : ( بانتوثينيك أسيد – اينوستيتول – نيكوتينيك أسيد – بيوتين(

·* الأملاح المعدنية في القمح المبرعم :

الأملاح المعدنية تشكلمصدراً أساسياً للنشاط والحيوية فهي هامة جداً لبناء جسم الإنسان وهي تتواجد فيالخضار والفواكه وبشكل مركز في حبوب القمح المبرعمة وهي :
الكالسيوم – الحديد – البوتاسيوم – المغنزيوم – المنغنيز – الزنك – النحاس – الصوديوم – الفوسفور


* الأنزيمات في القمح المبرعم :

إن الجهاز المناعي عند الإنسان يعمل على درء الأخطاروالآثار الجانبية التي يتعرض لها الجسم ولكن إلى أي مدى يستطيع أن يستمر في هذاالدفاع ومدى الإرهاق الذي يعانيه !!

سؤال ربما يخطر فيذهن الكثيرين وهو ( كيف كان يأكل الإنسان القديم وماذا كان يأكل ؟....
ولماذا لمنسمع عن أمراض كثيرة يعاني منها إنسان اليوم كالسرطان وأمراض القلب والجلطات ومرضالسكري)
لقد أمضى الإنسان القديم 3.950.000 سنة وهويتناول الأطعمة النيئة ( الحية ) قبل اكتشافه النار في آخر 50.000 سنة من عمره علىالأرض , وهذا إن دل على شيء إنما يدل على أن الجهاز الهضمي عند الإنسان مهيأ ليعملعلى هضم الأطعمة البسيطة والتي تحتوي على أنزيمات كثيرة . فالأطعمة المطهوة تستنفذاحتياطي الأنزيمات في أجسامنا وعند نقصها يبدأ الجهاز المناعي بالضع
إن معظم المشاكل الفيزيائية التي نعاني منها تعود إلى سبب واحد وهو الطعام غير المهضومبشكل كامل وذلك بسبب قلة الأنزيمات فيها ........ حيث أنه بعد عملية المضغ يصلالطعام إلى القسم العلوي للمعدة عبر المري ويبقى هناك من 45 إلى 60 دقيقة حيث تعملالأنزيمات الخارجية المحتواة ضمن الطعام على تفكيكه ...... وبعد ذلك ينتقل الطعامنصف المهضوم إلى القسم السفلي للمعدة حيث يتم إفراز عصارة البنكرياس والخمائرالهاضمة والحموض السائلة لتكمل عملية الهضم.

والسؤال المهم هنا هو في حال لم تنتاول أنزيمات مع الطعام ماذا يحدث ؟

الجواب بسيط جداً : في المرحلة الأولى أي في الساعة الأولى من عملية الهضمسيبقى الطعام في الجزء العلوي من المعدة بدون أي عملية تفكيك ((وهذا مايشعرنا بالتخمة (( ويجب ملاحظة أن البعض يعمل على شرب مشروبات غازية لتشعره بالراحة ظناً منهم أنهاتساعد على الهضم ولكن ما يحدث فعلاً هو أن الغاز الموجود ضمن المشروب يتمدد داخلالمعدة وبالتالي تتمدد المعدة فيشعر بالراحة، وبعد انتهاء تلك المرحلة ينتقلالطعام إلى الجزء الأسفل من المعدة لتقوم أنزيمات الجسم بتفكيك هذا الطعام !! وبالتالي فإننا نستهلك ضعف كمية الأنزيمات التي يجب أن نستهلكها في حالة وجودأنزيمات ضمن الطعام .

وحيث أن كمية الأنزيمات في جسمالإنسان محدودة فإما أن نستهلكها خلال نصف الزمن المقدر لها وهذا ما يسبب الشيخوخةالمبكرة وظهور أمراض كثيرة بشكل مفاجئ أو أن ندخرها لتعمل على كامل الفترة الزمنيةالمقدرة لها وبذلك نطيل مرحلة النشاط والحيوية أكبر قدر ممكن .

ومن الدلائل التي تشير على ما ذكرنا أن معظم المعمرين أناس نباتيون أويعيشون في الأرياف حيث عاداتهم الغذائية تتضمن خضراوات وفواكه طازجة بشكل كبير .

ومن الأدلة والإثباتات أيضاً تجربة أجريت في مشفىميشيل ديز في شيكاغو على مجموعتين من الأشخاص ... المجموعة الأولى كانت أعمارهمتتراوح من 21 – 31 سنة والثاني تتراوح أعمارهم من 69 – 100 سنة ...
أفادت نتائجهذه التجربة بأن المجموعة الأولى الأصغر سناً كان لديهم (( 30 ضعف )) من أنزيم ألفاأميلاس ( الذي يفكك الكربوهيدرات ) في لعابهم عن الأشخاص الأكبر سناً .

وهذا هو تفسير الشيخوخة المبكرة لدى الشباب والوهنوالضعف الذي يصابون به بسبب تناولهم مختلف الأطعمة دون مراعاة كم سيفقدون مناحتياطي الأنزيمات لديهم ... كما أن جسم الإنسان لا ينتج كافة الأنزيمات التييحتاجها وإنما يعتمد على مصادر خارجية لتدعمه بها

ونعود إلى القمح المبرعم ونسأل ماهي الأنزيمات الموجودة فيه والتييحتاجها جسم الانسان لاستمرار حيويته ونشاطه .....

1. أنزيم بروتيز Protise :

وهو يعمل على هضم البروتين ونقصه يسبب القلق – انخفاض فيسكر الدم – أمراض الكلى – احتباس السوائل في الجسم – انخفاض القدرة المناعية – الإصابة بالبكتريا والفيروسات – الإصابة بالسرطان – التهاب الزائدة – مشاكل عظمية ........ الخ

2. أنزيم أميلاس Amilase :

ويعمل على هضم الكربوهيدرات ونقصهيسبب الأمراض الجلدية (الطفح الجلدي ) أمراض الكبد والبنكرياس والمثانة

3. ليباز Lipase :
يعمل على هضم الدهون ونقصه يسبب ارتفاع الكولسترول والبدانة – داء السكري – أمراض القلب الوعائية – ضغط الدم العالي – الإجهاد المزمن – تشنجالكولون – الدوار

4. سللولاز Cellulase :
يعمل على هضم الألياف ونقصه يسببالغازات – النفخة – حساسية شديدة لبعض الأطعمة – آلام في الوجه.... ويجب الانتباهإلى أن تناول هذا الأنزيم هام جداً بسبب أن جسم الإنسان لاينتجه من تلقاء ذاته .

5. أنزيم فيتاز Phytase :
وهو يعمل على هضمالكربوهيدرات الموجودة في الحبوب والبقوليات , وهو يزيد من قدرة الجسم على امتصاصالمعادن ( حديد – زنك – كالسيوم – مغنزيوم )
إضافة إلى أنزيمات أخرى ( Catalse – Methione reductase – super oxide dismutase )

* الألياف :

وهي مركبات عضوية مكونة لجذور الخلايا النباتية كقشورالخضار والفواكه ونخالة القمح
وتنقسم الألياف إلى نوعين : الألياف الخشنةوالألياف الذائبة ويحتاج الإنسان إلى هذين النوعين معاً بنسبة 1 إلى 3 من ذائبة إلىخشنة .

ويحتاج الإنسان إلى الألياف لتمده بالطاقةوالنشاط كما أنها لا تحتوي على قيمة سعرية عالية إلا أن تناولها بكميات معتدلةيساعد على تقليل السعرات الحرارية المتناولة في الدهون والكربوهيدرات .

كما أنها تساعد على تخفيض نسبة السكر والغلوكوزوالدهون الموجودة في الدم .... والألياف الذائبة على وجه الخصوص كالبكتين والصموغتعمل على خفض نسبة السكر في الدم أكثر من الألياف الخشنة
وجدير بالذكر أنالألياف الخشنة والمنحلة تتضاعف من 3 إلى 4 مرات في القمحالمبرعم

* الأحماض الأمينية في القمح المبرعم :

ولهاأثر هام جداً في تجديد الخلايا البشرية مما يزيد في حيوية ونشاط الجسم وهي تتواجدفي المأكولات الحية الطازجة إلا أنها تتواجد بشكل مكثف أكثر في القمحالمبرعم.

* البروتين في القمح المبرعم :

إن كميةالبروتين تزداد بنسبة عالية عند استنبات القمح , ويتحول البروتين من الصيغة المعقدةإلى أحماض أمينية بسيطة تسهل عملية هضمه وتمثيله في الجسم وهذا ما يساعد الرياضيينعلى وجه الخصوص والذين يتطلب عملهم جهداً عضلياً بالاستفادة منه بسرعة أكبر ممالوتناولوه في اللحوم أو الحبوب الجافة ...فالبروتين الموجود في القمح المبرعم مثيرللدهشة وهو ضروري من أجل النمو وتطور الخلايا في الجسم
كما أنه من أهم مزاياتناول البروتين عن طريق القمح المبرعم بدلاً من المنتجات الحيوانية هو عدم وجودالكولسترول في هذا المستنبت على عكس المنتجات الحيوانية والتي تحتوي على نسب عاليةمن الكولسترول مثلا إن بيضة واحدة تحتوي على 280 ملغ كولسترول وحاجة الانسان البالغاليومية منه هي 300 ملغ فقط.

مع التذكير أن طبخ اللحوميفقدها نسبة كبيرة من البروتين إضافة إلى المشاكل الهضمية التي تسببها .

أثناء الحرب العالمية الثانية أعلن الرئيس الإمريكيعن إحتمال حصول نقص في مادة اللحم في الأسواق . مما دفع المراكز العلمية إلى البحثعن البدائل المناسبة و بعد البحث الدقيق نصحوا الرئيس بأن يعلن للشعب بأن الحبوبالمستنبتة هي البديل الأفضل والأرخص للبروتين المتواجد في اللحم. إلا أنه لم يحصلوقتها نقص في مادة اللحوم لذلك لم يوفق هذا المشروع في ذاكالوقت

وميزة أخرى للقمح المبرعم هي سهولة تناوله إذأننا نستطيع أن نتناوله نيئاً ودون الحاجة لأي نوع من التوابل أو الملح أو السكروبذلك نمنح الجسم كل ما يحتاجه من فيتامينات وأملاح معدنية وبروتينات وأنزيمات بدونأن نضطر لتناول أي إضافات غير مرغوب بها .

*بعض فوائد القمح المبرعم:

1.يساعد على الهضم
2. معالجةالمشاكل الهضمية وعسر الهضم
3. معالجة مشاكل الكولون
4. يساعد على معالجةالعقم ويقوي الخصوبة لدى الجنسين
5. يساعد الطلاب على صفاء الذهن وزيادةالتركيز على الدراسة
6. معالجة فقر الدم
7. إضفاء حيوية ونشاط للأشخاص الذينيعانون من انحطاط الجسم
8. يعيد الشباب والحيوية للمتقدمين بالسن ويقويذاكرتهم
9. يزيل أعراض كثيرة من أمراض الشيخوخة
10. يعمل على إزالة السمومالمتراكمة في خلايا الجسم
11. يخفف من أعراض الإجهاد والتوتر العصبي
12. يمنحالرياضيين بروتين نباتي سريع الهضم بالإضافة إلى الفيتامينات والمعادن
13. إضافته إلى وجبات طعام الرياضيين يمكنهم من الاستفادة من كامل البروتين والعناصرالغذائية الموجودة في وجباتهم
14. يقدم للرياضيين طاقة عالية ( كربوهيدرات) سريعة التمثل
15. يزيد من قدرة التحمل للرياضيين
16. يزيد من مناعة الجسمتجاه الأمراض المحيطة به
17. ينشط الغدة الدرقية


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hopestar.yoo7.com
إنانا
Admin
Admin
إنانا


عدد المساهمات : 3510
تاريخ التسجيل : 03/10/2011

القمح المبرعم " المستنبت " فوائده – وكيفية تحضيره  Empty
مُساهمةموضوع: رد: القمح المبرعم " المستنبت " فوائده – وكيفية تحضيره    القمح المبرعم " المستنبت " فوائده – وكيفية تحضيره  Emptyالجمعة مايو 25, 2012 4:53 pm



نبدأ بشرح مراحل تحضير القمح المبرعم بالشكل الصحيح

المطلوب :

1) - ( 300 غرام ) من القمح البلدي الخام الغير مسمد كيماويآ --- والغير مطبوخ كالفريكة
2) - مطربان زجاجي فارغ ونظيف وجاف لحفظ الأطعمة سعة ( 500 غرام ) كالتي تستخدم لرب البندورة والمربيات --- لا حاجة لنا لغطائها
3) - مصفاية معدنية " ستانلس " كبيرة الحجم وهو الأفضل أو ملامين
4) - قطعة شاش طبي ( 15 * 15 )
5) - مطاطة دائرية كالتي تحزم فيها الأوراق المالية الورقية
طريقة التحضير :
v العادية ---- " الغير سريعة "

1. بعد إزالة الشوائب والمواد الغريبة من كمية القمح المطلوبة والمعدة للتحضير --- توضع الكمية في المصفاية وتغسل جيدآ جيدآ وإن كان الماء فاترآ قليلآ يكون أفضل بدرجة حرارة ( 20 – 25 درجة ) كأقصى حد لضمان إزالة الأوساخ العالقة عن حبيبات القمح وحتى لا تسلق كمية القمح بين أيدينا
2. تترك المصفاية جانبآ لمدة ( 15 – 20 دقيقة ) مع القيام بعملية التقليب بالملعقة أو بخض المصفاية قليلا وبطريقة عشوائية --- كل 5 دقائق
a) لضمان خلخلة الهواء بين الحبيبات المتراصة
b) والتخلص بأكبر كم ممكن من قطرات الماء والرطوبة بينها ( بين الحبيبات )
3. تعاد الكرة للعمليات ( 1 + 2 ) مرة أخرى كي نضمن نظافة القمح تمامآ من أية آثار لبقايا الأوساخ
4. يوضع كمية القمح المغسول في المطربان الزجاجي وتغمر الكمية بالماء " البارد " --- ليس بالضرورة أن نملأ المطربان كله بالماء --- فقط إلى مستوى كمية القمح
5. يغطى المطربان بالشاش الطبي عند العنق ويحكم تثبيته بالمطاطة الدائرية --- لا تضع أي غطاء فوق الشاش
6. يوضع المطربان وبما فيه في غرفة --- فيه ضوء وبعيدآ عن أشعة الشمس المباشرة عليه --- وقريب من إنارة مصابيح الفلوريسنت " النيون " هذا عند المساء --- ولا ضرر في ذلك ---- على العكس --- يساعد ويسرع العملية
7. يترك لمدة ( 2 ساعة ) ومن ثم نقوم بالتخلص من كمية الماء الموجود في داخله وبدون نزع الغطاء ألشاشي
a) إما بقلب المطربان ( 180 درجة ) في حوض مصرف المياه ( المجلى ) رويدآ رويدآ مع الحرص والإنتباه بأن لا تنتزع الشاشية والمطاطة بفعل ضغط الماء وثقل ووزن القمح بداخله
b) أو بوضع المصفاية بالمقلوب على عنق المطربان وقلبهما معآ ( 180 درجة ) في حوض مصرف المياه ( المجلى ) وهذه الطريقة أفضل طبعآ
8.
8. يترك المطربان مقلوبآ هكذا لمدة ( 5 -10 ) دقائق --- مع القيام بعملية خض المطربان برفق عاموديآ وأفقيا أحيانا للتخلص من بقايا الماء فيه ويعاد إلى حالته مقلوبآ
9. يعاد المطربان إلى وضعه الصحيح دون ماء ويترك لمدة ( 30 دقيقة ) أيضآ مع ضمان وجوده في مكان غير جاف ( مهوى ) إضافة لعملية خض المطربان وبشكل عشوائي --- كل ( 10 دقائق )
10. بعد قضاء فترة التجفيف هذه تعاد عملية سكب الماء إلى المحتوى من القمح " ويسكب الماء من فوق الشاشية حتى تغمر الكمية ويترك لمدة ( 2 ساعة ) كما في الفقرة“ 7“ وتعاد العملية بالتفصيل حتى الفقرة " 9 "
وهكذا من ( 3 – 5 ) مرات تعاد سقاية القمح بحسب نوعه و الانتظار مدة ( 2ساعة ) وتقلب للتصفية مدة ( 5 – 10 ) دقائق و ( 30 ) دقيقة للتجفيف حتى نحصل في النهاية على حبيبات القمح المبرعم بشعيراتها البيضاء الصغيرة التي لاتتجاوز ( 1.5 – 2 ) ملم
ينزع الغطاء الشاشي وتوضع كمية القمح المبرعم في المصفاية وتغسل لأخر مرة إن أردتم ذلك – والسبب هو --- لوجود رائحة وطعم حمضي غير مستساغ من قبل البعض ---- لكن الأفضل أن لا يغسل ( كي لا نخسر جزء كبير من تلك المادة الحمضية – والتي هي بالأساس المادة الفعالة والمرجوة " أحماض أمينية " --- والتي قمنا بكل العمليات السابقة للحصول عليها )
يغسل المطربان جيدآ وهو فارغ --- ينشف بشكل جيد --- كما وتغسل وتنشف الشاشيية أو تستبدل بأخرى جديدة
يترك القمح المبرعم حديث الولادة في المصفاية قليلآ ( 15 دقيقة ) --- يقلب --- بين الحين والأخر حتى ينشف قدر الإمكان ---- ويكون عندها جاهزآ للأكل ك( البليلا )
يعاد القمح المبرعم إلى المطربان ويغطى بشاشية ويوضع في البراد --- يمكن الانتظار من ( 2 - 3 أيام ) حتى تطول شعيراتها وسيقانها إلى ( 1 – 1.5 سم ) عندها تظهر على رؤوس سيقانها مناطق تشكل اليخضور بحجم ( 1 – 2 ملم ) ---- في هذه المرحلة --- لم يعد بالإمكان إلا أكل شعيرات الجذر والتي هي أقل من ( 1 سم ) والسيقان فقط ----- حبوب القمح التي انفتقت منها الجذور والسيقان --- لن تعود صالحة للأكل بعد الآن
v السريعة "
بنفس المراحل والخطوات السابقة ---- لكن ---- بدل إستعمال الماء البارد للسقاية والنقع --- يستعمل الماء الدافئ نسبيا ( 20 درجة ) في كل المراحل

ملاحظة هامة جدآ :

يجب أكل الكمية المحضرة --- إن كانت في مرحلتها الأولى --- عندما كانت كالبليلا --- أوفي المرحلة الثانية عندما بدأت علامات اليخضور تظهر على أطراف سيقانها ----- بأقل مدة زمنية ممكنة ( كأقصى حد 5 - 6 ) أيام على أبعد تقدير -- لأن بعد ذلك
· تتراجع فوائد القيمة الغذائية للمادة الفعالة فيها
· ظهور نوع من الفطور أو العفن على القمح المبرعم لقلة الضوء --- لقيام النبتة بعملية التركيب الضوئي --- ولعدم وجود تراب أساسآ عند إستنباتها




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hopestar.yoo7.com
 
القمح المبرعم " المستنبت " فوائده – وكيفية تحضيره
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
hope star :: §۞ ۩ ₪» الأقسام العامة «₪ ۩ ۞§ :: » الطب والصحة « :: الطب البديل-
انتقل الى: